صديقى حسين
رؤيا واضحة ومنصفة
تراقب البعد بعينين من رضا
وبصيرة تلاطف الهدوء
لتحيي أمسيتها في صفاء
صديقى العزيز ..
الوقت الذي نعيشهُ عند أطلال من نحب نراه حياة
تتوسد السعادة وتلتحف الخير
بينما هو في حقيقتهُ جحيماً لايرمد وشرر من عناقيد الغضب
لايراه الا القاطنون وراء القافية الشعرية و الخاطرة المعبرة...
تشرفت بحروفك الرائعة و ما كتبته هنا من توهج
عند أطراف فتيل ما نسطر
فلك الثناء على عظيم جودك ورقراق حروفك
:
من هذا المنطلق ..
حيث أنني ومن خلال هذه الصفحة حتى تبقى في ذاكرتي متى مررت من هنا.
.
.أدعو لك بأن يحقق الله أمنياتك ويسعدك بطاعته ورضاه في الدنيا والآخرة .
تتميز دائماً فلا تتوقف ليستفيد أخوانك من معينك الصافية .
:
دمت كما انت مبدع.
تقديري لك