الى بسمة
اينما كانت بسمه
وأين كانت
كتب لك الشهريار
واليك أكتب
ولكن...
قد ضاق الصدر
من فيظ القهر
لم نخذلك فقط بل...
خذلنا أنفسنا كذلك...
لم يقولوا لي من أنتي
غير أن حدسي أخبرني
ولا أظن أنه يخذلني بعد هذا العمر...
فسامحينا يا بسمه
سامحين أرجوك...
ولكن هل سماحك يكفي...
وماذا عن الذين أتو وسيأتوا بعدك؟؟؟
سلامي للشهريار ولك القلم أخي...